نتائج البحث: السينما العربية
منذ عام 1962، يوم كان عمره 15 عامًا، شارك في أوّل عملٍ مسرحي حمل عنوان "القلب الأرعن"، من تأليف جان باترك، وإخراج محمد وهيب، لتتوالى بعدها الأعمال التي توزّعت ما بين المسرح والتلفزيون والإذاعة والسينما، على قلّة تلك الأعمال.
يحاول برنامج "سينما سينما" الذي يُبثّ على قناة "العربي 2" أنْ يخلق الحدث في العالم العربي. إذْ نادرًا ما تُطالعنا برامج فنية تُعنى بالفن السابع وتعمل من خلال هذا اللون الفنّي على طرق موضوعات ذات صلة بالسياسة والذاكرة والتاريخ.
الكوميديا "الواقفة"، أو كوميديا "الستانْد أب"، نوع قديم جديد من الكوميديا يغزو المسارح الأميركية، ويولد أسماء ونجومًا يتجاوزونها أحيانًا. صفتها الأساسية، كما يدلّ اسمها، أن صاحبها، أو مؤدّيها، يقف وحيدًا برجلَيه على خشبة المسرح.
في قلب عروس المتوسط وعلى مدار ستة أيام، أقيمت فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان الإسكندرية الدولي للفيلم القصير من 25 حتى 30 أبريل/نيسان 2024. تقدم لدورة هذا العام ما يزيد عن 1200 فيلم للتنافس في فئاتها الثلاث؛ الروائي والتسجيلي وأفلام التحريك.
جميلة في رواية "الآنسة جميلة" لنسرين النقوزي فتاة بلغت سن من يفوتهن قطار الزواج في بلادنا العربية. هذه الـ "جميلة" تصف نفسها ولا يصفها لنا أحد. مشكلتنا معها أنها الراوية في جزء أساسي من الرواية.
في المدينة الملونة بالأبيض والأزرق، التقى شعراء العالم في مهرجان سيدي بوسعيد، وكان البحر الشاهد، وحارس الإبداع، ونشأ حوار الأجيال والاحتكاك بين الثقافات هناك، فالتقى فيه شعراء من العالم الغربي والشرقي، ما أتاح المجال لتبادل التجارب والخبرات بتخطي الحواجز.
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
يمكن القول إن الحوار المسهب الذي أجرته "المجلة الأدبية" الفرنسية مع ألبير قصيري في عددها رقم 325 الصادر في تشرين الأول/أكتوبر 1994، وثيقة مهمة للغاية عن مسيرة وحياة وأفكار هذا الكاتب غريب الأطوار، وغريب الأفكار أيضًا. هنا ترجمة لهذا الحوار.
صدر حديثًا عن "دار جسور للنشر والتوزيع"، بدعم من "جمعية السينما"، وضمن منشورات "مهرجان أفلام السعودية" في دورته العاشرة، التي ستعقد في أيار/ مايو المقبل، كتاب "جماليّة التلقي في السينما الوثائقيّة" من تأليف عبد الكريم قادري.
يأتي كتاب "مُهندس البهجة: فؤاد المُهندس ولا وعي السينما" للباحث المصري وليد الخَشَّاب في إطار مشروع أكبر يهدف إلى دراسة الكوميديا بجدية ومنهجية وأكاديمية، لأن الكوميديا أحد الفنون التي يمكن عبرها فهم المجتمع والتاريخ السياسي والثقافي لبلد، أو أمة.